اخبار الامارات

تتويج الفائزين في مهرجان محمد بن زايد لسباقات الهجن ومزاينة الإبل ‹ جريدة الوطن

 

 توجت اللجنة المنظمة لمهرجان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لسباقات الهجن العربية الأصيلة ومزاينة الإبل “اللبسة 2024 – 2025″، مساء اليوم، الفائزين بأشواط الثنايا المحليات والمهجنات الأصايل ضمن اليوم الخامس من مزاينة الإبل في والتي تقام في ميدان اللبسة بإمارة أم القيوين.

حضر التتويج أحمد خلفان بالشاوي الغفلي مسؤول ميدان اللبسة لسباقات الهجن، إلى جانب عدد من مُلاك الإبل في دولة الإمارات ودول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجمهور مزاينات الإبل.

وسجلت النتائج في شوط ثنايا شرايا محليات لأبناء القبائل، فوز “منيحيف” لمالكها حمدان عبدالله محمد القريني بالمركز الأول، وفي المركز الثاني “الهنوف” لمالكها محمد ثلاب حمد الهاجري، وفي المركز الثالث “بنت صوغان” لمالكها خميس محمد الشدي المنصوري، وحلت في المركز الرابع “الشيخة” لمالكها راشد مبارك حمد الهاجري، وفي المركز الخامس “العنود” لمالكها هادي مسعود مهدي هطيل الاحبابي.

وفي شوط ثنايا تلاد محليات لأبناء القبائل، فازت “الذاير” لمالكها عبدالعزيز محمد عايض علي القحطاني بالمركز الأول، وحلت في المركز الثاني “الغزيل” لمالكها أحمد ابراهيم خليل سيف القبيسي، وفي المركز الثالث “مزون” لمالكها سالم سهيل طاهي الراشدي، وحلت “مياسة” لمالكها سالم سيف حمد سعيد المنصوري في المركز الرابع، في حين حلت “مغثة” لمالكها عمار غالب سعيد الرشيدي في المركز الخامس.

أما في شوط ثنايا مهجنات أصايل لأبناء القبائل، حصدت المركز الأول “نجود” لمالكها ساري معيوف محمد ساري المنصوري، وفي المركز الثاني “الشامخة” لمالكها مبارك محمد سعيد حمد المنصوري، وفي المركز الثالث “بينونة” لمالكها سلطان مبارك سعيد حمد المنصوري، وحلت “غير” لمالكها عبدالله مبارك حمود سالمين المنصوري في المركز الرابع، وجاءت في المركز الخامس “ضي” لمالكها مبارك سلطان احمد المنهالي.

وأظهرت النتائج في شوط ثنايا شرايا محليات لأبناء القبائل (أهل المنطقة) فوز “حلوه ” لمالكها جمعه سعيد عبيد بدر العليلي بالمركز الأول، وفي المركز الثاني “ثروة” لمالكها محمد سالم علي بن سميط آل علي، ونالت المركز الثالث “غلا ” لمالكها مصبح جاسم مصبح الرايحي العليلي، وحلت “صوغه” لمالكها مصبح مطر علي غرير الكتبي في المركز الرابع، في حين ذهب المركز الخامس إلى “خيره” لمالكها حمد علي عمير الكتبي.وام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى