ثقافة المنيا تنظم ورشا للطباعة بالإستنسل على الورق والقماش ومسرحا للعرائس ورسم شخصيات رمضانية
الخميس 22/فبراير/2024 – 06:12 ص
نظمت ثقافة المنيا، ورش للطباعة بالاستنسل على الورق والقماش ومسرح للعرائس ورسم شخصيات رمضانية وندوات داخل المدارس ثقافية، تحت رعاية الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وعمرو البسيوني ضمن العديد من الأنشطة الثقافية والفنية، بفرع ثقافة المنيا برئاسة رحاب توفيق، التابع لإقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوي.
ثقافة المنيا تنظم ورشا للطباعة بالإستنسل على الورق والقماش
حيث أقام قصر ثقافة المنيا ورشة للطباعة بالاستنسل على الورق والقماش بالوان البلاستيك مع طلبة التربية العملية لكلية التربية الفنية تنفيذ مهندسة يسرا مقلد، وعرضت مكتبة بلهاسه مسرح عرائس للأطفال بالتعاون مع اطفال مدرسة الصديقة وتحت إشراف حنان أحمد.
وتناولت المسرحية فكرة وأهمية التعليم.وانه ينير العقول ويغير طريقه التفكير والتعامل لصاحبه.وأن بالتعليم يصبح للفرد مكانه بالمجتمع وبين الناس، وورشة فنية رسم شخصيات رمضانية وتلوينها وعمل فوانيس بالفوم بداخل مدرسة 6 أكتوبر، تنفيذ ايمان ابوستيت وهاله محمد وشيماء على.
كما نفذ قصر ثقافة أبوقرقاص، يوم ثقافي فنى بمدرسة قاسم امين الثانوية بنات، التابعة لإدارة أبوقرقاص التعليمية، برئاسة محمد عبادة، وتتضمن البرنامج ورشه حكى فن الالقاء مع المخرج اسامة طه، وتناول مفهوم فن الالقاء، وكيفيه إيصال فكرة ما للملتقى والصفات التي يجب توافرها في الملقى وكيفية استخدام لغة الجسد وطبقات الصوت في التأثير على المتلقي، وأعقبها ورشه اكتشاف مواهب في الغناء والتمثيل والشعر مع المخرج أسامة طه، قدم خلالها الطالبات في مجالات الغناء والالقاء والتمثيل وكتابه الشعر والقصة.
في سياق متصل ورشة رسم يلا نشخبط فلسفه الفن مع منال عبد الله وموضوعها إطلاق العنان للموهوبين بتعبير عن رؤيتهم لفن الرسم وكذلك تم عمل معرض كتاب وضم المعرض مجموعة منتقاه من اصدارت الهيئة العامة لقصور الثقافة والنشر الإقليمي تحت إشراف أسما محمد وختاما مع عرض سينما فيلم بعنوان هكذا سيكون العالم سنة 2050 تكنولوجيا متطورة لا تُصدق، حيث إنه من الصعب توقع كيف ستكون التكنولوجيا في عام 2050 بدقة، وذلك لأن التطور التكنولوجي يتم بشكل سريع ومتسارع. ومع ذلك، سوف نرى بعض الاحتمالات والتصورات لكيفية تقدم التكنولوجيا في عام 2050 بالنسبة الذكاء الاصطناعي المتقدم، الواقع المعزز والواقع الافتراضي، انترنت الأشياء المتقدمة، تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد المتقدمة، الطاقة المتجددة والاستدامة، التواصل الاجتماعي حيث تظهر تقنيات متطورة تمكن التفاعل الواقعي مع الآخرين عن بعد، هذه مجرد تصورات للتكنولوجيا في عام 2050
وقد يحدث تطور آخر غير مذكور هنا وقد تتغير الظروف والابتكارات بشكل كبير في السنوات القادمة مع اخلاص طه، وذلك بحضور مديرة المدرسة أميمة عبد المعطى وإشراف هبة جميل.