اخبار لايف

زميلي ضربه بالخرطوش في دماغه موته.. ننشر أقوال المتهم الثاني بقتل شقيق محامٍ بالقليوبية





الخميس 13/مارس/2025 – 07:23 ص

يستكمل القاهرة 24، نشر التحقيقات في واقعة مقتل شقيق محامٍ بالقليوبية على يد تشكيل عصابي اعترض طريقه خلال سيره على الطريق الدائري ومحاولة سرقته تحت تهديد السلاح، تفاصيل الواقعة.

أقوال المتهم الثاني بقتل شقيق محامٍ بالقليوبية

وبمثول المتهم الثاني خالد.ع.م.ع، أمام جهات التحقيقات المختصة وبسؤاله حول ما هي تفصيلاته بشأن الواقعة؟، أجاب: اللي حصل بالضبط إني كنت اتقابلت أنا ومحمود.ع، وإسلام. ع، عند شارع 3 اللي عند عزبة أبو العلا وكان معانا التوك توك، وعدينا على مصطفى.س، وأخدناه من قدام بيته عند مسجد السنية، وقولناله تعالى تروح نتمشي بالمكنة لحد المرج، وهو ركب معانا، ورحنا فولنا بنزين للمكنة وطلعنا على الدائري ولفينا من قبل نزلة المرج على طول وراجعين تاني في لقينا واحد واقف على جنب راح مصطفى نتش من إيده الموبايل اللي كان ماسكه والراجل فصل يجري ورانا شوية ومعرفش يحصلنا.

وأضاف المتهم: بعدها لما عدينا رشاح الخصوص لقينا موتسيكل ماشي في العكس قدامنا على طول وكان في 3 على المكنة وافتكرونا بنقطع عليهم أو بنجري وراهم لحد ما لقيناهم أحمد.ر، وخالد.ع.ا، ويوسف.إ، ووقتها كان أحمد.ر، رفع علينا الفرد كان بيحسبنا ناس بتجري وراه؛ وأول ما شافنا راح كانوا بيحسبونا بنجري وراهم راح أحمد.ر، طلع الفرد اللي معاه في وشنا ورفعه علينا بس لما قربنا منه شوفنا بعض كويس واتطمن ونزل الفرد ووقتها قاله متقلقش  وسلمنا على بعض.

وتابع: وبعدها زميلنا وشهرته بوقه قال يلا بينا نشتغل شوية قولتله الله يرزقك ومشي قدامنا بقى يسرق في موبايلات، وبعدين في نزلة مسطرد اتقابلنا ووقتها لقينا بوقه بيقول استني هعمل واحدة إكراه وجري على واحد كان ماشي وشايل شنطة كتف على ضهره ورفع عليه بالفرد وضربه في دماغه أكتر من ضربه بس هو فضل ماسك في الشنطة راح وقتها يوسف نزل يأمن الشارع واتفاجئنا بان بوقه ضرب طلقه في صدر الرجل وأخد الشنطة وبدء يجري راح مصطفى.س، نزل من التوك توك ووقف في نص الطريق وكان في ايده الفرد وضرب طلقة في الهواء علشان محدش يقف من العربيات اللي ماشية الطريق ويمسك حد فينا.

وأردف المتهم في أقواله أمام جهات التحقيق، ووقتها جرينا من المكان واتقابلنا كلنا بعد ما بوقه ويوسف باع الحاجة إللي كنا سرقنها، إحنا كنا سرقنا موبايل وهما سرقوا 3 موبايلات وباعوا الحاجة ب 18000 ألف جنيه، وكل واحد طلعله 1200 جنيه، وبعد كده روحت بيتنا، وبعدها بيومين لقيت المباحث جم عندي البيت.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى