اخبار الرياضة

محمد عبدالوهاب : ضد عودة رمضان صبحي.. وقادر على ضم زيزو للأهلي

فتح محمد عبد الوهاب، عضو مجلس إدارة الأهلي السابق، حقيبة أسراره، وتحدث عن فترة تواجده في القلعة الحمراء، منذ عدة سنوات مضت.

وقال محمد عبدالوهاب عضو مجلس إدارة الأهلي السابق، في تصريحات تليفزيونية :”في 3 لاعيبة بيلعبوا في الزمالك حاليا كانوا مخلصين كل حاجة وموافقين انهم يمضوا ويجوا الأهلي بس الناس في النادي بيكون ليهم رأي تاني، وأنا خارج المجلس ومن فترة قريبة، أحمد فتوح اتعرض عليا إنه يجي الأهلي لكن مش هينفع اخش في تفاصيل، وقلت للناس ساعتها إني بعيد عن الصورة في الوقت الحالي”.

وأضاف: “أبو تريكة وهو في الترسانة كلمني من تليفون وائل جمعة، وهو معاه في المنتخب العسكري وقالي عقدي هيخلص كمان 6 شهور وعايز اجي الأهلي، عرضت الموضوع على كابتن ثابت البطل قالي ده يجي فورا، كابتن ثابت كلم مدير فني مصري كان في الاهلي وقتها قاله لا مش عايزه عندي في المكان ده لاعيبة كتير كابتن ثابت قاله يعني ايه مش عايزه؟ أبو تريكة ده لو برجل واحدة هنجيبه هو فيه زيه في مصر كلها”.

وأردف : ” محمود كهربا كلمني وهو على بوابة نادي الزمالك، قالي يا حج محمد انا راجل اهلاوي وبحب الاهلي ولاخر لحظة مش عايز اروح الزمالك، وقتها كلمت كابتن علاء عبد الصادق وقالي لا مش محتاجينه حاليا، لكن اتبسطت جدا انه جه الاهلي بعد كده”.

وشدد : “عبد الستار صبري كنت ممضيه في الأهلي ولما سافر النمسا  ولعب هناك واتألق وجاله عرض أكبر من سويسرا قطعت العقد بتاعه والقصة دي اتكررت أكتر من مرة إن لاعب يكون ماضي والموضوع ميكملش العقود بتتقطع لان رغبة اللاعب هي أهم حاجة”.

وعن الفارق بين موقف الأهلي مع عصام الحضري ورمضان صبحي، أجاب: “موقف الحضري يختلف عن هؤلاء حيث أنني طلبت منه العودة إلى الأحمر وعدم السفر إلى سويسرا، والاعتذار كان سينهي الأزمة لكنه لم يستمع للنصيحة”.

وتابع : “أنا ضد عودة رمضان صبحي للأهلي، الاهلي كان محتاج رمضان صبحي ، وقت رحيله لبيراميدز وكان وقت صعب، رمضان حسبها فلوس وماديات خلاص مفيش مشكلة انت حر لكن الاهلي مش قاعد مستنيك تروح تعمل شوية فلوس وترجعله تاني ويقولك اتفضل”.

وأتم: “وأختلف مع قرار الأهلي ببيع عبد الله السعيد بعد تمديد تعاقده عقب توقيعه قبلها للزمالك، كما أنني أؤيد التعاقد مع إمام عاشور رغم أنه أخطأ في حق رموز النادي، ولست مع ذبح اللاعب الذي يرتكب خطأ”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى