مريهان حسين تدعم كندة علوش بعد اصابتها بالسرطان
حرصت النجمة مريهان حسين على دعم النجمة كندة علوش وذلك عقب إصابتها بالسرطان خلال العام ونصف الماضين.
مريهان حسين تدعم كندة علوش
كتبت مريهان حسين عبر حسابها بموقع إنستجرام: ‘شفاكي الله و عافاكي شفاءا تاماً لا يغادر سقما عاجلا غير آجل، آمين يارب يا شافي يا معافي’.
View this post on Instagram
مي كساب تدعم كندة علوش
وعلى جانب أخر، تتوافد رسائل الدعم من نجوم الفن للفنانة كندة علوش بعد إصابتها بمرض سرطان الثدي، خاصةً أنها مازالت تتلقى العلاج الكيماوي حتى الآن.
نشرت الفنانة مي كساب صورة تجمع كندة علوش مع زوجها الفنان عمرو يوسف، عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، مع رسالة دعم.
وعلقت على الصورة قائلة: «ربنا يتم شفاكي على خير، ويخليكي لأولادك وجوزك وكل إللي بيحبوكي».
وتابعت مي كساب في رسالتها لدعم كندة علوش بعد إصابتها، قائلة: «ودايمًا سند وضهر لبعض يا ولاد الأصول».
مي كساب تدعم كندة علوش
جومانا مراد تدعم كندة علوش
أما الفنانة جومانا مراد فعلقت للفنانة كندة علوش دعمًا لها، قائلة: «روحي إنتي الله يحفظك ويخليلك جوزك وولادك وكل أهلك ويبعد عنكم كل مكروه».
كانت قد تحدثت الفنانة كندة علوش عن موقف محمد صلاح نجم منتخب مصر ولاعب ليفربول الإنجليزي، بعد علمه بإصابتها بمرض السرطان.
قالت كندة علوش عبر تصريحات تلفزيونية لها: «جاء اتصال لزوجي، ولقيته بيقول أنت حبيبي، يا محمد، آه هي كويسة ولقيته متحمس أوي، وأنا كنت مع العيال فكنت مش رامية ودن أوي».
وتابعت: «فبعد ما قفل بقول له مين يا حبيبي، قال لي محمد صلاح، قولت له محمد صلاح مو صلاح؟، قال لي آه، عرف من أصدقاء مشتركين، إنك تعبانة وجاب نمرتي.. محمد صلاح قال لزوجي أنا سمعت ومهنش عليّ، وعايز أقول لك إن بيتي موجود، عايزين تيجوا تكشفوا في لندن».
جومانا مراد تدعم كندة علوش
واستكملت كندة علوش حديثها عن مكالمة محمد صلاح، قائلة: «أو عايزين تبعتوا لي الورق وأنا أخده عند دكاترة هنا فأنا على استعداد لأي شيء لذلك أنا قُلت لزوجي عمرو إنني لم أصدق أن هذا يحدث خاصة أنه لم يكن هناك سابق معرفة بيننا.. محمد صلاح شخص متواضع وبسيط بشكل كبير».
وأضافت: «بعدها بفترة وجدت عمرو يوسف يتحدث بنفس الحماس في الهاتف ونادى عليّ وقال لي: محمد صلاح، لأجده يقول لي طمنيني، قولت له أنا كويسة أوي كويسة جدًا، ومبسوطة إني بسمع صوتك وهو كان متفاجئ من نبرة صوتي، وقال لي لكِ عائلة وبيت في لندن، ولو احتجتي أي شيء، وطمنيني وعايز أطمن عليكي إذا سمحتي لي».
