منوعات

مسئولو بيراميدز متأثرون بـ«نظرية المؤامرة».. وكيف اقنعوا السعيد وصبحي بوجود جماهير لهم في الإمارات منذ أقل من دقيقتين – جي السعودي

أكد الإعلامي محمد شبانة أن نادي بيراميدز يكرر دائما بعض الأمور غير الصحيحة قبل السوبر المصري الذي يقام حاليا في أبو ظبي، وقاموا بتسجيل فيديو لثنائي الفريق رمضان صبحي وعبد الله السعيد يقنعهم بوجود جماهير . للنادي في الإمارات.

شبانة: مسئولو بيراميدز متأثرون بـ”نظرية المؤامرة”

وقال شبانة في تصريحات عبر برنامجه Box to Box، الذي يذاع عبر قناة ETC الفضائية: “هل سجل رمضان وعبد الله الفيديو عن قناعة تامة؟! ملعب محمد بن زايد بدا فارغا خلال مباراة بيراميدز والمستقبل، وفقط ظهرت كراسي الملعب على الشاشات”. القنوات الفضائية”.

وأضاف: “بعد نصف ساعة من مباراة بيراميدز المستقبل امتلأت المدرجات بجماهير الأهلي التي جاءت لمساندة فريقها أمام كليوباترا سيراميكا، ليس عيبا أن نادي بيراميدز ليس لديه جمهور، لا”. بغض النظر عما يفعلونه، ليس لديهم جمهور مثل الأندية الشعبية”.

وتابع: “أريد أن يتذكر رمضان صبحي الفارق الرهيب الذي حدث في مسيرته، حيث قضى الموسم الرابع من مشواره في نادي بيراميدز، وحاول إقناع الجميع بأنه ذهب إلى بيراميدز من أجل الطموح”. بعد رحيله في صفقة أثارت ضجة، وقال وقتها إنه يريد الفوز بالبطولات معهم”. النادي، وحتى الآن (صفر) ألقاب مع الفريق، وحتى فيوتشر وسيراميكا كليوباترا فازا ببطولة كأس الرابطة في السنوات الأخيرة”.

وتابع: “رمضان صبحي (صفر) بطولات مع بيراميدز، بينما حقق الأهلي 11 بطولة محلية وقارية، بالإضافة إلى 3 ميداليات برونزية في كأس العالم للأندية، ومن الممكن أن يفوز بيراميدز ببرونزية كأس السوبر التي ستكون أول ميدالية في تاريخ النادي.”

وأشار إلى أن جايمي باتشيكو أدلى بتصريحات غريبة في المؤتمر الصحفي بعد خسارته للمستقبل، وهناك من يتخيل أشياء غير حقيقية ويعيش وفق نظرية المؤامرة، وهناك من يتخيل أن النادي دائما ما يكون تعرض لمؤامرة، وأيضا المدرب البرتغالي خسر كل الألقاب في عهده، ولن يفوز بأي بطولة لأنه مدرب. إنه عقيم وليس فيه إبداع. كما أجاب على سؤال حول إمكانية رحيله، وقال إن هناك أشخاصا مستأجرين يقولون ذلك.

واختتم: “لا أعرف من هو الشخص (المتحمس) لنجاح بيراميدز، حتى تم التعاقد معه لطرح سؤال حول إمكانية إقالة باتشيكو ورحيله عن الفريق، وأشكر لجنة المسابقات على ذلك”. معاقبة مدرب بعد أن ارتكب جرماً في حق أحد الصحفيين، وعلى الصحفيين الآخرين اتخاذ موقف وعدم استكمال المؤتمر، وقد تلقى كل من حضر المؤتمر توبيخاً، واضطروا إلى الاستقالة فوراً، لأنه لم يكن يستحق منهم الجلوس واستكمال المؤتمر أمام المدرب لأنه أهان وتحدث بشكل غير لائق”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى