هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى فرارًا من الغزو المغولي بقيادة أميرهم

هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى فرارًا من الغزو المغولي بقيادة أميرهم هو عنوان هذا المقال، وفيه يجد القارئ اسم الأمير الذي هاجر العثمانيون تحت قيادته عندما فروا. من الغزوكما سيتم ذكر نبذة مختصرة عن هذا الأمير، وسيتعرف القارئ كيف مات هذا الأمير.
هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى فرارًا من الغزو المغولي بقيادة أميرهم
هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى فرارًا منغزو المغول بقيادة أميرهم سليمان شاه والد أرطغرلوكان ذلك في القرن الثالث عشر الميلادي، وكانت هجرته من تركستان إلى الغرب، ولا حرج في ذلك لموقف من ذكر نبذة مختصرة عنه كما يلي:[1]
نبذة يسيرة عن سليمان شاه
وبعد توضيح إجابة السؤال هاجر العثمانيون إلى آسيا صغير فرارًا من غزو المغول بقيادة أميرهم وفي هذا السياق لا مانع من ذكر بعض المعلومات البسيطة عن سليمان شاه كما يلي:[2]
- ولد سليمان شاه في القرن الثاني عشر الميلادي، لكن المصادر لا تذكر وقتا محددا لميلاده.
- سليمان شاه كان زعيم قبيلة كايي من أتراك الأوغوز.
- سليمة شاه لديها أربعة أبناء:
- سونجور تكين.
- غوندوغدو.
- ارطغرل بك.
- دونداربي.
- توفي سليمان شاه سنة ألف ومائتين وستة وثلاثين.
كيف تُوفي سليمان شاه
وقد ذكر كتاب السيرة والمؤرخون عدة قصص عن مقتل سليمان شاه، ومن هذه القصص أن المغول اجتاحوا قبيلته فجأة ودون سابق إنذار، ومات سليمان شاه في ذلك الوقت، وغرق في نهر الفرات، وهو يحاول للهرب. منهم وعبر نهر الفرات، وتشير الروايات إلى أنه دفن بالقرب من قلعة جعبر ببلدة الشام.[3]
وبهذا نكون قد وصلنا إلى خاتمة هذا المقال الذي يحمل عنوانه هاجر العثمانيون إلى آسيا الصغرى فرارًا من الغزو المغولي بقيادة أميرهم وجاء فيه أن اسمه سليمان شاه، ثم ذكرت نبذة مختصرة عنه، وفي نهاية هذا المقال ذكرت طريقة وفاته.