فن

«سندي وظهري».. عمر طاهر ينعي وفاة والده بكلمات مؤثرة

بقلوب يعتصرها الحزن، ودّع الكاتب الصحفي والسيناريست عمر طاهر والده، الذي رحل عن عالمنا تاركًا فراغًا عميقًا في قلب ابنه ومحبيه.

بكلمات مؤثرة، عبّر عمر طاهر عن حزنه العميق عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، قائلاً: «في أمان الله ورحمته سندي وظهري.. أبويا وصديقي وأغلى الحبايب.. مش لاقي كلام، نسألكم الدعاء».

كلمات قليلة، لكنها كانت كفيلة بإيصال حجم الألم الذي يعيشه الكاتب، حيث غلبت مشاعر الفقد على كلماته التي حملت مزيجًا من الحنين والأسى. هذه الرسالة الإنسانية تفاعل معها عدد كبير من أصدقائه ومتابعيه، الذين سارعوا لتقديم واجب العزاء والدعاء للفقيد بالرحمة والمغفرة.

ويعيش عمر طاهر في هذه اللحظات حالة من الحزن العميق، فقد كان والده بالنسبة له أكثر من مجرد أب، بل كان السند والصديق والرفيق، كما وصفه في وداعه الأخير.

رحل الأب، لكن ظله سيبقى حاضرًا في حياة الابن، تمامًا كما تبقى الجذور راسخة في عمق الأرض مهما غابت الفروع، رحم الله الفقيد وألهم ذويه الصبر والسلوان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى